للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

٥٠٨٩/ ٤٩٢٥ - وعن محمد بن كعب، عن أبان بن عثمان، عن عثمان عن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، نحوه، لم يذكر قصةَ الفالج.

• وأخرجه الترمذي (٣٣٨٨) والنسائي (١٥ - عمل اليوم والليلة) وابن ماجة (٣٨٦٩)، وقال الترمذي: حسن صحيح غريب.

٥٠٩٠/ ٤٩٢٦ - وعن عبد الرحمن بن أبي بَكْرة أنه قال لأبيه: "يا أَبَةِ، إني أسمعُك تدعو كُلَّ غداةٍ: اللهم عافني في بَدَني، اللهم عافني في سَمْعي، اللهم عافنِي في بَصَري، لا إله إلا أنت، تعيدها ثلاثًا حين تُصْبح، وثلاثًا حين تمسي، فقال: إني سمعت رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يدعو بهن، فأنا أُحِبُّ أَنْ أَسْتَنَّ بِسُنَّته".

قال عباس -يعني ابنَ عبد العظيم- فيه: "ويقول: اللهم إِني أعوذ بك من الكفر والفَقْر، اللهم إني أعوذ بك من عذاب القبر، لا إله إلا أنت، تُعيدها ثلاثًا حين تصبح، وثلاثًا حين تمسي، فتدعو بهن، فأنا أُحِبُّ أَنْ أَسْتَنَّ بِسُنته".[حكم الألباني: حسن الإسناد]

٥٠٩٠/ ٤٩٢٧ - قال: وقال رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-: "دَعَوَاتُ المكروب: اللهم رَحْمَتَكَ أَرْجُو، فَلَا تَكِلْني إِلى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ، وَأَصْلِحْ لي شأني كُلَّهُ، لا إِله إِلا أنت". وبعضهم يزيد على صاحبه.[حكم الألباني: حسن: الكلم الطيب (١٢١)]

• وأخرجه النسائي (١٠٣٣٢ - الكبرى، الرسالة)

وقال جعفر بن عون -يعني راوي هذا الحديث- ليس بالقوي. هذا آخر كلامه.

وقد قال فيه يحيى بن معين: ليس بذاك، وقال مرة: ليس بثقة، وقال مرة: بصري صالح الحديث.

وقال الإمام أحمد: ليس بقوي في الحديث.

وقال أبو حاتم الرازي: صالح.

<<  <  ج: ص:  >  >>