للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

النبي ورحمة اللَّه وبركاته، السلام علينا وعلى عباد اللَّه الصالحين، أشهد أن لا إله إلا اللَّه وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله".[حكم الألباني: صحيح: م]

• أخرجه مسلم (٤٠٤) وابن ماجة (٩٠١) واقتصر على ذكر التشهد، والنسائي (٨٣٠) و (١٠٦٤) و (١١٧٢) و (١١٧٣) و (١٢٨٠) مقطعًا.

٩٧٣/ ٩٣٤ - وفي رواية: "فإذا قرأ فأنصتوا -وقال في التشهد، بعد أشهد أن لا إله إلا اللَّه- زاد: وحده لا شريك له".[حكم الألباني: صحيح: م]

قال أبو داود: قوله: "وأنصتوا". ليس بمحفوظ، لم يجيء به إلا سليمان التَّيمي في هذا الحديث.

• وأخرجه مسلم (٤٠٤) بذكر الزيادة الأولى، والنسائي (٨٣٠) وابن ماجة (٨٤٧) بذكر الزيادة الثانية. وقد تقدم الكلام على قوله: "وإذا قرأ فأنصتوا" في باب الإمام يصلي من قعود في الجزء الرابع.

٩٧٤/ ٩٣٥ - وعن سعيد بن جبير وطاوس عن ابن عباس أنه قال: "كان رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يعلمنا التشهد كما يعلمنا القرآن، وكان يقول: التحيَّات المباركات الصلوات الطيبات للَّه، السلام عليك أيها النبي ورحمة اللَّه وبركاته، السلام علينا وعلى عباد اللَّه الصالحين، أشهد أن لا إله إلا اللَّه، وأشهد أن محمدًا رسول اللَّه".[حكم الألباني: صحيح: م]

• وأخرجه مسلم (٤٠٣) والترمذي (٢٩٠) والنسائي (١١٧٤) وابن ماجة (٩٠٠).

٩٧٥/ ٩٣٦ - وعن خبيب بن سليمان بن سَمُرة [عن أبيه سليمان بن سَمُرة] عن سَمُرة بن جُندَب قال: "أما بعد، أمرنا رسُول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- إذا كان في وسَط الصلاة، أو حين انقضائها، فابدءوا قبل التسليم فقولوا: التحيَّات الطيبات والصلوات، والملك للَّه، ثم سلموا على اليمين، ثم سلموا على قارئكم وعلى أنفسكم".[حكم الألباني: ضعيف]

<<  <  ج: ص:  >  >>