خَلْفي نورًا، وأمامي نورًا، واجعل من فوقي نورًا، ومن تحتي نورًا، اللهم وأعْظِمْ لي نورًا".[حكم الألباني: صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (١٩١/ ٧٦٣) والنسائي (١٧٠٥). وأخرجه البخاري ومسلم، من حديث كُريب عن ابن عباس. وسيأتي.
١٣٥٥/ ١٣٠٩ - وعن الفضل بن عباس قال: "بِتُّ ليلةً عند النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- لِأَنْظُر كيف يصلي؟ فقام، فتوضأ ثم صلى ركعتين، قيامُه مثل ركوعه، وركوعه مثل سجوده، ثم نام، ثم استيقظ فتوضأ واسْتَنَّ، ثم قرأ بخمس آيات من آل عمران:{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلَافِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ}[البقرة: ١٦٤] , فلم يَزلْ يفعل هكذا، حتى صلى عَشْر ركعات، ثم قام فصلى سجدةً واحدةً، فأوتر بها، ونادى المنادي عند ذلك، فقام رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بعد ما سكت المؤذن، فصلى سجدتين خفيفتين، ثم جلس حتى صلى الصبح".[حكم الألباني: ضعيف]
١٣٥٦/ ١٣١٠ - وعن سعيد بن جُبَير عن ابن عباس قال: "بِتُّ عند خالتي مَيمونة، فجاء رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بعد ما أَمْسَى، فقال: أصَلَّى الغلام؟ قالوا: نعم. فاضطجع حتى إذا مضى من الليل ما شاء اللَّه قام فتوضأ، ثم صلى سبعًا أو خمسًا، أوتَر بهنَّ، لم يسلِّم إلا في آخرهن".[حكم الألباني: صحيح]
١٣٥٧/ ١٣١١ - وعنه عن ابن عباس قال: "بِتُّ في بيت خالتي ميمونة بنت الحارث، فصلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- العشاء، ثم جاء فصلى أربعًا، ثم نام، ثم قام يصلي، فقمتُ عن يَساره، فأدارني فأقامني عن يمينه، فصلى خمسًا، ثم نام، حتى سمعت غَطيطه أو خَطيطه، ثم قام فصلى ركعتين، ثم خرج فصلى الغَدَاة".[حكم الألباني: صحيح]
• وأخرجه البخاري (١١٧، ٦٩٧) والنسائي (١٦٢٠).
١٣٥٨/ ١٣١٢ - وفي رواية قال: "قام فصلى ركعتين ركعتين، حتى صلى ثماني ركعات، ثم أوتر بخمس، لم يجلس بينهن".[حكم الألباني: صحيح]