وفي رواية:"ولم يناد في واحدة منهما".[حكم الألباني: صحيح: ح، دون قوله:"لم يناد. . . " وهو الصواب]
• أخرجه البخاري (١٦٧٣).
١٩٢٩/ ١٧٤٨ - وعن عبد اللَّه بن مالك قال:"صليت مع ابن عمر المغرب ثلاثًا، والعشاء ركعتين، فقال له مالك بن الحارث: ما هذه الصلاة؟ قال: صليتهما مع رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في هذا المكان بإقامة واحدة".[حكم الألباني: صحيح: بزيادة: "لكل صلاة" كما في الذي قبله]
• وأخرجه الترمذي (٨٨٧). وقال: حسن صحيح. ومسلم (١٢٨٨) والنسائي (٣٠٢٨) و (٣٠٣٠).
١٩٣٠/ ١٨٤٩ - وعن سعيد بن جُبير وعبد اللَّه بن مالك قالا:"صلينا مع ابن عمر بالمزدَلِفة المغربَ والعشاءَ بإقامة واحدةٍ"، وذكر معنى حديث ابن كثير.[حكم الألباني: صحيح: بالزيادة المذكورة آنفًا]
• يعني الحديث الذي قبله.
١٩٣١/ ١٨٥٠ - وعن سعيد بن جُبير قال:"أفَضْنَا مع ابن عمر، فلما بلغنا جَمْعًا صلى بنا المغرب والعشاء لإقامة واحدة، ثلاثًا واثنَتَينِ، فلما انصرف قال لنا ابن عمر: هكذا صلَّى بنا رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- في هذا المكان".[حكم الألباني: صحيح: م، لكن قوله:"بإقامة واحدة"، شاذ: إلا أن يزاد: "لكل صلاة" كما تقدم]
• وأخرجه مسلم (١٢٨٨) والترمذي (٨٨٨) والنسائي (٦٠٦).
١٩٣٢/ ١٨٥١ - وعن سَلمة بن كُهَيل قال:"رأيت سعيد بن جبير أقام بجَمْعٍ، فصلى المغرب ثلاثًا، ثم صلى العشاء ركعتين، ثم قال: شهدتُ ابن عمر صنع في هذا المكان مثل هذا، وقال: شهدتُ رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- صنع مثل هذا في هذا المكان".[حكم الألباني: صحيح: م، وفيه الشذوذ المذكور في الذي قبله]