٢٩٩٤/ ٢٨٧٤ - وعن عائشة -رضي اللَّه عنها- قالت:"كانت صَفِيَّةُ من الصَّفِيّ".[حكم الألباني: صحيح]
٢٩٩٥/ ٢٨٧٥ - وعن عمرو بن أبي عمرو، عن أنس بن مالك قال:"قدمنا خيبر، فلما فتح اللَّه تعالى الحصن ذُكِرَ له جمالُ صفية بنت حُييٍّ، وقد قُتل زوجها، وكانت عروسًا، فاصطفاها رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- لنفسه، فخرج بها، حتى بلغنا سُدَّ الصَّهْبَاءِ حَلَّتْ، فبنى بها".[حكم الألباني: صحيح: خ (٢٢٣٥)]
زوجها: هو كنانة بن الربيع بن أبي الحُقَيق.
• وأخرجه البخاري (٢٢٣٥، ٢٨٩٣) ومسلم (١٣٦٥).
٢٩٩٦/ ٢٨٧٦ - وعن عبد العزيز بن صهيب، عن أنس بن مالك قال:"صارت صفية لِدِحْيَةَ الكلبي، ثم صارت لرسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم-".[حكم الألباني: صحيح: ابن ماجة (١٩٥٧): ق]
٢٩٩٧/ ٢٨٧٧ - وعن ثابت -وهو البناني- عن أنس، قال:"وقع في سَهْم دِحْيَة جاريةٌ جميلة فاشتراها رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- بسبعة أرْؤُسٍ، ثم دفعها إلى أم سُليم تُصَنِّعها، وتهيئها، قال حماد -يعني ابن زيد- وأحسبه قال: وتعتد في بيتها: صفية بنت حيي".[حكم الألباني: صحيح: م (٤/ ١٤٧)]
• وأخرجه مسلم بإثر (٨٧، ٨٨/ ١٤٢٧) ومطولًا، وابن ماجة (٢٢٧٢) دون قوله: "كم دفعها إلى أم سليم. . إلخ".
٢٩٩٨/ ٢٨٧٨ - وعن عبد العزيز بن صهيب، عن أنس، قال: "جُمِعَ السبيُ -يعني بخيبر- فجاء دحية فقال: يا رسول اللَّه، أعْطِني جاريةً من السبي، قال: اذْهَبْ فَخُذْ جَاريَةً، فأخذ صفية بنت حُصي، فجاء رجل إلى النبي -صلى اللَّه عليه وسلم-، فقال: يا نبيَّ اللَّه، أعطيت دحية -قال يعقوب، وهو ابن إبراهيم-: صَفِيَّةَ بنت حيي، سيدة قريظة والنضير؟ ما تصلح إلا لك، قال: