(٢) أخرجه البخاري فى (الجهاد، باب من ينكب فى سبيل الله، ح ٢٨٠٢) وفى (الأدب، باب ما يجوز من الشعر والرجز) ومسلم فى (الجهاد، باب لقى النبي صلى الله عليه وسلم من أذى المشركين والمنافقين، ٣/ ١٤٢١، ح ١٧٩٦) من حديث جندب بن سفيان. (٣) قرأ نافع، وابن عامر، وأبو جعفر، ويعقوب «لتنذر» بالخطاب. وقرأ الباقون «لينذر» بالغيب. انظر الإتحاف (٢/ ٤٠٤) . (٤) من الآية ٢٢ من سورة فاطر. (٥) أخرجه البخاري فى (الأدب، باب ما يكره أن يكون الغالب على الإنسان الشعر حتى يصدّه عن ذكر الله، ح ٦١٥٥) ومسلم فى (كتاب الشعر، ٤/ ١٧٦٩ ح ٢٢٥٧) . (٦) أخرجه بنحوه، وبدون ذكر بيت الشعر، الطبري فى تفسيره (٢٣/ ٢٧) وعزاه السيوطي فى الدر (٥/ ٥٠٥) لعبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبى حاتم. وانظر: تفسير البغوي (٧/ ٢٧) وتفسير ابن كثير (٣/ ٥٧٩) .