انظر الإتحاف (٢/ ٤٤٨) . (٢) أثبت المفسر- رحمه الله- قراءة «يكاد» بالياء، وهى قراءة نافع والكسائي، وقرأ الباقون «تكاد» بتاء التأنيث. انظر: الإتحاف ٢/ ٤٤٨. (٣) من الآية ٩٠ من سورة مريم. [.....] (٤) من الآية ٦ من السورة نفسها. (٥) أخرجه بنحوه أحمد فى المسند (٥/ ١٧٣) والترمذي فى (الزهد، باب فى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «لو تعلمون ما أعلم لضحكتم قليلا، ٤/ ٤٨١، ح ٢٣١٢) وابن ماجة فى (الزهد، باب الحزن والبكاء ٢/ ١٤٠٢ ح ٤١٩٠) ، وصحّحه الحاكم (٢/ ٥١٠) وأقره الذهبي، من حديث أبى ذر، رضي الله عنه. وقوله (أطت) : الأطيط: صوت الأقتاب، وأطيط الإبل: أصواتها وحنينها، أي: إن كثرة ما فيها من الملائكة قد أثقلها حتى أطت، وهذا مثل وإيذان بكثرة الملائكة، وإن لم يكن ثَمَّ أطيط، وإنما هو كلام تقريب، أريد به تقرير عظمة الله تعالى. انظر النّهاية (أطط، ١/ ٥٤) .