(٢) عزاه فى كنز العمال (ح ٦٢٢٧) لهناد وأبى نعيم فى الحلية عن الحسن مرسلا. كما ذكره بنحوه (ح ٦٢٢٦) وعزاه للطبرانى والبيهقي، عن عبد الله بن يزيد الخطمي. (٣) فى القرطبي: حفص بن أبى العاص. (٤) الغريض: الطري. انظر اللسان (غرض، ٥/ ٣٢٤١) . (٥) ذكره بأطول من هنا: القرطبي فى تفسيره (٧/ ٦٢٠٨) ثم قال: «والذي يضبط هذا الباب ويحفظ قانونه: على المرء أن يأكل ما وجد، طيبا كان أو قفارا، ولا يتكلف الطيب ويتخذه عادة، وقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يشبع إذا وجد، ويصبر إذا عدم، ويأكل الحلوى إذا قدر عليها، ويشرب العسل إذا اتفق له، ويأكل اللحم إذا تيسر له، ولا يعتمده أصلا، ولا يجعله دينا، ومعيشة النبي صلى الله عليه وسلم وسلم معلومة ... » انظر بقيته.