(٢) العبارة بالمعنى، ونصها كما فى تفسير الطبري (٢٧/ ٧٨) : «وإنما مثل لعاد بن إرم: عاد الأولى، لأن بنى لقيم بن هزال بن هزيل بن عبيل بن ضد بن عاد الأكبر، كانوا أيام أرسل الله تعالى على عاد الأكبر عذابه، سكانا بمكة مع إخوانهم من العمالقة» . (٣) عند تفسير الآية السادسة من سورة الفجر، وانظر تفسير أبى السعود ٩/ ١٥٤. (٤) للشيخ ابن عجيبة- رحمه الله تعالى- مؤلف فى القراءات، سماه «الدرر المتناثرة فى توجيه القراءات المتواترة» وهو كما يقول ابن عجيبة فى الفهرسة: تأليف يشتمل على آداب القراءة والتعريف بالشيوخ العشرة، ورواتهم، وتوجيه قراءة كلّ واحد منهم، وفيه عشرون كراسة. انظر الفهرسة/ ٣٨. (٥) أثبت المفسر قراءة «ثمودا» بالتنوين، وقرأ عاصم وحمزة ويعقوب بغير تنوين. والباقون بالتنوين. انظر الإتحاف (٢/ ٥٠٣) .