للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بعض المحدثين الروابي براء فواو وأظنه تصحيفا وإن كان قريب المعنى.

«الحمة» بحاء مضمومة الفحمة.

«السخنة» بضم السين المهملة وسكون الخاء المعجمة أي الحارّة.

«بالحلقة» بإسكان اللام ويجوز فتحها وبالفتح جمعها حلق وحلقات وبالإسكان حلق وحلق بفتح الحاء وكسرها.

«يربط به الأنبياء» : قال النووي: كذا في الأصول «به» بضمير المذكّر أعاده على معنى الحلقة وهو الشيّء. قال صاحب التحرير: المراد حلقة باب مسجد بيت المقدس.

«الخليل والأمّة والقانت» سبق بيانها في أسمائه الشريفة «المحاريب [ (١) ] » ، قال في أنوار التنزيل هي قصور حصينة ومساكن شريفة سميت بذلك لأنه يذبّ عنها ويحارب عليها.

«التماثيل» الصور ولم تكن محرّمة في زمنه.

«الجفان» جمع جفنة بفتح الجيم وسكون الفاء وهي القصعة الكبيرة، قال ابن الجوزي في زاد المسير: قال المفسّرون كانوا يصنعون القصاع الكبيرة كحياض الإبل يجتمع على الواحدة منها ألف رجل.

«الجوابي» جمع جابية وهي الحوض الكبير يجبى فيه الماء أي يجتمع.

«الأكمه» الذي يولد أعمى.

«كافّة للناس» : تقدّم في الأسماء الشريفة.

«قدور راسيات» : أي ثوابت قال في زاد المسير: وكانت القدور كالجبال لا تتحرك من أماكنها يأكل من القدر ألف رجل.

«الفرقان» من أسماء القرآن وسمي به لأنه فرّق به بين الحق والباطل.

«التّبيان» : بكسر أوله البيان الشّافي.

«وسطا» : خيارا عدلا: «الأوّلون» في دخول الجنّة «والآخرون» في الوجود.

«الوزر» : يأتي الكلام عليه في أبواب عصمته.

«ورفع لي ذكري» : يأتي ذكره في الخصائص.

«جعلني فاتحا» : أي لأبواب الإيمان والهداية إلى صراط مستقيم ولبيان أسباب التوفيق وما استعلق من العلم أو هو من الفتح بمعنى الحكم فجعله حاكما في خلقه فانفتح ما انغلق


[ (١) ] انظر المفردات في غريب القرآن ١١٢.