الملأ: الأشراف.
ثنيّات الوداع: تقدم الكلام عليها في دخوله صلّى الله عليه وسلم المدينة.
[شرح غريب أبيات أبي عبد الله محمد بن أحمد بن علي بن جابر رحمه الله]
بدا: ظهر.
المواكب: جمع موكب، وهو جماعة ركّاب يسيرون برفق، وهم أيضا القوم الركوب للزينة والتنزّه.
شرّدهم: طردهم.
المشرفيّ: قال في الصحاح: المشرفيّة: السّيوف نسبت لمشارف، أي بالفاء، وهي قرية من أرض العرب تدنو من الرّيف. يقال: سيف مشرفيّ، ولا يقال: مشارفيّ، لأن الجمع لا ينسب إليه إذا كان على هذا الوزن.
المجندل: المطعون والملقى على الجدالة، وهي الأرض.
العوالي: جمع عالية، وهي السّنان من القناة.
سلا عنهم: فعل أمر مسند لاثنين، من السؤال.
يوم السّلا: كالحصى الذي يكون فيه الولد، ويأتي الكلام على ذلك مبسوطا في جماع أبواب إجابة دعواته صلى الله عليه وسلم.
[شرح غريب ذكر وصول الأسارى إلى المدينة الشريفة]
الحجرة: واحدة الحجر، وهي البيوت.
السّريد- بسين مهملة- تعني به الثّريد، كذا ذكره البلاذريّ وغيره، وفيه نظر، لأن سيدنا أسامة بن زيد رضي الله عنهما كان من فصحاء العرب، ونشأ بينهم، فكيف يأتي بالثاء المثلثة سينا؟ وكيف يقرّ على ذلك في حالة الصّغر؟
[شرح غريب ذكر وصول خبر مصاب أهل بدر إلى أهليهم]
الخوالف: المخلّفون عن المرتحلين، وهو جمع خالفة لا جمع خالف، لأن فاعلا لا يجمع على فواعل إلا ما شذّ، والخالفة: تأنيث الخالف، وهو الذي قعد بعد خروج غيره.
الأبطح: مسيل واسع فيه دقاق الحصا، وهو هنا ما بين المحصّب ومكة.
ذو طوى- بتثليث الطاء-: واد بمكة يصرف ولا يصرف.