للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الخيل مقدار ثلاثمائة أو نحوها.

لاط له بأربعة آلاف درهم. قال في النهاية: اللّياط: الرّبا لأن كلّ شيء ألصق بشيء وأضيف إليه فقد أليط به، والرّبا ملصق برأس المال. يقال: لاط حبّه بقلبي يليط ويلوط ليطا ولوطا ولياطا، وهو أليط وألوط. وقال أبو عبيد: سمّي الرّبا لياطا لأنه ملصق بالبيع وليس ببيع.

هبل- بضم الهاء وفتح الموحدة-: اسم صنم.

استقسم بالأزلام: ضرب بها لإخراج ما قسم الله له من أمر وتمييزه بزعمهم.

الآمر والناهي: القدح الذي فيه افعل، والقدح الذي فيه لا تفعل.

الأزلام: القداح واحدها زلم، بفتحتين ويضم الأول.

القدح- بكسر القاف وسكون الدال المهملة-: السّهم بلا ريش.

أجمعوا المقام، يقال: أجمعت المسير والأمر، وأجمعت عليه، يتعدى بنفسه وبالحرف: عزمت عليه.

أزعجهم: أزالهم عن رأيهم.

جليلا- بالجيم-: عظيما.

جسيما: عظيما.

بين ظهراني قومه- بفتح النون- أي بينهم.

المجمرة- بكسر الميم- وهي المبخرة والمدخنة. قال بعضهم: والمجمر كمنبر أيضا: ما يتبخّر به من عود وغيره، وهي لغة في المجمرة.

استجمر به، فعل أمر، أي تبخّر به.

تثبّطه- بفتح المثناة الفوقية والثاء المثلثة وضمّ الموحدّة- شغله عن التخلّف عن السّفر.

[شرح غريب خروج قريش]

الصّعب والذّلول، أي من الإبل الصّعب: الذي لا ينقاد. والذّلول- بفتح الذال المعجمة، من الذّل، بكسر الذّال: ضدّ الصّعب.

القيان- بفتح القاف وتخفيف المثناة التحتية- والقينات- بفتح القاف-: جمع قينة- بفتح القاف- وهي الأمة غنّت أم لم تغنّ، والماشطة. وكثيرا ما تطلق على المغنّية من الإماء، وهو المراد هنا.