[الحادية والسبعون بعد المائة.]
وبأن صلاة أمته تعرض عليه في قبره وسلامهم.
[الثانية والسبعون بعد المائة.]
وبأنه رغم أنف من ذكر عنده فلم يصل عليه.
[الثالثة والسبعون بعد المائة.]
وبأنه ما جلس قوم مجلسا ولم يصلوا عليه إلا كان عليهم ترة وحسرة يوم القيامة وقاموا على أنتن من جيفة.
[الرابعة والسبعون بعد المائة.]
وبأن التحذير لمن ذكر عنده فلم يصل عليه وسيأتي بيان ذلك في باب التحذير من ترك الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم.
[الخامسة والسبعون بعد المائة.]
وبأنه من نسي الصلاة عليه فقد أخطأ طريق الجنة.
[السادسة والسبعون بعد المائة.]
وبأن من صلى عليه في كتاب لم تزل الملائكة تستغفر له ما دام اسمي في ذلك الكتاب أو لم تزل الصلاة جارية له.
[السابعة والسبعون بعد المائة.]
وبأن الصلاة عليه زكاة وطهارة وكفارة.
[الثامنة والسبعون بعد المائة.]
وموجبة للشفاعة.
[التاسعة والسبعون بعد المائة.]
وسبب للمغفرة.
[الثمانون بعد المائة.]
وبأنه من يصلي عليه في يوم ألف مرة لم يمت حتى يرى مقعده من الجنة.
[الحادية والثمانون بعد المائة.]
وبأن من صلى عليه مرة صلى الله عليه عشرا.
[الثانية والثمانون بعد المائة.]
ورفع له عشر درجات.