الطّلق- بفتح الطاء، وسكون اللّام: الأيام السّعيدة، يقال يوم طلق إذ لم يكن فيه برد ولا حرّ ولا شيء يؤذي، وكذلك ليلة طلق.
عزّت: اشتدّت.
العبرة- بفتح العين المهملة: الدّمعة.
التّبلّد: التحير تبلدي: تصبري، أخفرت: نقضت العهد أكمد: من الكمد وهو الحزن.
فتقت- بفاء ففوقية فقاف: أحدثت، أو خرجت.
شرح غريب أبيات الشقراطيسي- رحمه الله تعالى
وهو بشين معجمة فقاف ساكنة فراء مفتوحة فطاء فسين مهملات فتحتية.
يوم مكة- جوز الإمام أبو شامة- رحمه الله تعالى نصب يوم ورفعه وجره. إذ: ظرف زمان بدل من يوم.
أشرفت/ علوت عليها وظهرت على أخذها.
الأمم: جمع أمّة، وهي جماعة الحيوان على الإطلاق، ومن الزّمان وغير ذلك.
تضيق- بالفوقية والتحتية.
الفجاج- جمع فج: الطريق الواسع بين جبلين.
الوعث- بواو مفتوحة، فعين مهملة ساكنة، فثاء مثلثة: المكان الواسع.
الدّهس- بدال مهملة فهاء مفتوحتين فسين مهملة: مالان من الأرض وسهل، ولم يبلغ أن يكون رملا تغيب فيه الأقدام ويشقّ على من مشى فيه.
السّهل- بسكون الهاء- وفتحها ضرورة- وفي بعض النّسخ بضمّتين، جمع سهل وهو ما لان من الأرض، والمعنى أنّ جميع الطّرق تضيق عن ذلك الجيش.
الخوافق- بالصّرف للضّرورة، وبالجرّ بدل من أمم، أي أشرفت في أمم خوافق، يقال خفقت الرّاية تخفق وتخفق- بكسر الفاء وضمّها خفقا وخفقانا، وكذلك القلب إذا اضطرب، ويجوز أن تكون خوافق صفة لأمم لا بدل، وصفها بالمفرد بعد أن وصفها بالجملة، من قولهم خفق الأرض بنعله خفقا وهو صوت النّعل، وكلّ ضرب بشيء عريض خفق ومنه خفقه بالسّيف، وخفق في البلاد خفوقا: ذهب، وخفق البرق خفقا: لمع، وخفقت الريح خفقانا: وهو خفقها أي دويّ جريها، وخفق الطّائر، أي طار، وصف تلك الأمم بسرعة الطير والسير ولمعان