الفأل- بسكون الهمزة ويجوز تخفيفها- وهو أن تسمع كلاما حسنا فتتيمّن به، وإن كان قبيحا فهو الطّيرة. وجعل أبو زيد الفأل في سماع الآدميين.
لا يعتاف، أي لا يتطيّر، يقال: عفت الطير، إذا تطيرت بها، والعيافة: زجر الطير والتفاؤل بأسمائها وأسواقها وممرّها، وهو من عادة العرب كثير. يقال: عاف يعيف عيفاً، إذا زجر وحدس.
شم سيفك: أغمده، وسلّه (ضدّ) ، والأول هو المراد هنا.
إخال- بكسر الهمزة على غير قياس- وهو أكثر استعمالا، وبنو أسد يفتحون على القياس، أي أظن.
شرح غريب انخزال عبد الله بن أبيّ بثلث العسكر
الشّوط- بشين معجمة فراء ساكنة فطاء مهملة-: اسم حائط بالمدينة.
انخزل- بخاء معجمة فزاي- أي انقطع عن النبي صلى الله عليه وسلم وتخلّف عنه.
الهيق- بفتح الهاء وسكون التحتية وبالقاف- وهو ذكر النّعام، يريد في سرعة ذهابه.
الولدان جمع وليد، يطلق على المولود والعبد والصّبيّ.
الرّيب: جمع ريبة مثل سدرة وسدر، وهي الشّكّ.
تخذلوا قومكم- بضم الذال المعجمة- أي تتركوا نصرتهم وإعانتهم.
أبعدكم الله تعالى: أهلككم.
أعداء الله- يجوز بفتح الهمزة على أنه منادى مضاف، ويجوز رفعها على أنه خبر مبتدأ محذوف أي أنتم.
لا نرى- بضم النون- أي لا نظنّ.
سقط في أيديهما- بضم السين وكسر القاف- أي ندما.
الفشل- بفتح الفاء والشين المعجمة-: الجبن وضعف القلب على الحرب.
عدوة الوادي- بضم العين وكسرها- جانبه وحافّته.
[شرح غريب خطبة النبي صلى الله عليه وسلم]
النّشاط- بالنون والمعجمة-: الإسراع.
التّثبيط: الأمر بالقعود عن الشيء والفشل عنه.