القليب- بفتح القاف وكسر اللام- عند العرب: البئر العادية القديمة مطوية كانت أو غير مطوية.
شفير البئر: حرفها.
تجيش- بفتح الفوقية وكسر الجيم وآخره شين معجمة: تفور.
الرّي: بكسر الراء وفتحها.
المائح- بالتحتية، والحاء المهملة: الذي انحدر في الركية يملأ الدلو وذلك حين يقلّ ماؤها، ولا يمكن أن يستسقى منها إلا بالاغتراف باليد.
ومن كلامهم المائح أعرف باست الماتح: وهو الذي يستسقى بالدّلو، فالنقط من أسفل لمن يكون أسفل ومن فوق لمن يكون فوق.
يمجّد كونك: يشرفونك، والتمجيد: التشريف.
الرّشاش- براء مفتوحة فشينين معجمتين.
واهية: مسترخية واسعة الشق.
العادية: القوم الذين يعدون ويسرعون الجري.
طمت: بفتح الطاء المهملة: ارتفع ماؤها.
نهلوا: رووا.
الركائب: المطي، الواحدة راحلة من غير لفظها.
ان الشيء- بالمد: قرب.
الرّكوة- بفتح الراء: إناء صغير من جلد يشرب فيه الماء، والجمع ركاء وركوات بالتحريك.
[شرح غريب نزول المطر في تلك الأيام]
النّوء: سقوط نجم من المنازل في الغرب مع الفجر. وطلوع رقيبه من الشرق، كانوا يعتقدون إنه لا بد عند ذلك من مطر، أو ريح، فمنهم من يجعله للطالع لأنه ناء، ومنهم من ينسبه للغارب، فنفى النبي- صلى الله عليه وسلم- ذلك عنه، وكفّر من اعتقد أن النجم فاعل ذلك، ومن جعله دليلا فهو جاهل بمعنى الدلالة، قال في النهاية: فمن أسند ذلك إلى العادة التي يجوز انخرامها فقد كرّهه قوم وجوّزه آخرون.
الخريف- بالخاء المعجمة: الفصل الذي تخترف فيه الثمار، أي تقطع.