للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

[الخامسة والتسعون بعد المائة.]

وبأنها تنفي الفقر.

[السادسة والتسعون بعد المائة.]

وبأنها تنفي عن المصلي عليه إذا ذكر اسم البخل.

[السابعة والتسعون بعد المائة.]

وبأنها نجاة للمصلي عليه عند ذكره من الدعاء عليه برغم الأنف.

[الثامنة والتسعون بعد المائة.]

وبأنها تمر بالمصلي عليه عن طريق الجنة، وسيأتي بيان ذلك في باب التحذير من ترك الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم.

[التاسعة والتسعون بعد المائة.]

وبأنها تنجي من فتن المجلس.

[المائتين.]

وبأنها سبب لتمام الكلام الذي ابتدأ فيه مع حمد الله تعالى.

[الحادية بعد المائتين.]

ولزيادة نور المصلي إذا جاز على الصراط.

[الثانية بعد المائتين.]

ولإلقاء الله تعالى الثناء الحسن على المصلي عليه بين أهل السماء وأهل الأرض.

[الثالثة بعد المائتين.]

وللتزكية في ذات المصلي عليه، وفي عمره وفي عمله وفي أسباب مصالحه.

[الرابعة بعد المائتين.]

ولنيل المصلي عليه رحمة الله تعالى له.

[الخامسة بعد المائتين.]

ولدوام محبة المصلي عليه له، وزيادتها وتضاعفها، وذلك أن العبد كلما أكثر من ذكر محبوبه ومن استحضاره في قلبه واستجلاء محاسنه ويذكر معانيه الجالبة لحبه تضاعف حبه إليه وتزايد شوقه.

[السادسة بعد المائتين.]

ومحبته صلى الله عليه وسلم للمصلي عليه.