[شرح غريب خروج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أحد]
القناة- بفتح القاف-: الرّمح، والجمع قنى، مثل حصاة وحصى.
يعدوان أمامه. يقال: عدا في مشيته عدوا، من باب قال: قارب الهرولة، وهو دون الجري.
الثّنيّة- بثاء مثلثة مفتوحة فنون فتحتية-: كل عقبة مسلوكة.
خشناء- بخاء فشين ساكنة معجمتين فنون فألف تأنيث- أي كثيرة السلاح.
الزّجل- بفتح الزاي والجيم-: الصّوت العالي.
الشّيخين بلفظ تثنية شيخ: أطمان، سمّيا بشيخ وشيخة كانا هناك على الطريق الشرقية إلى أحد مع الحرّة.
الدّرقة- بفتح الدال المهملة والراء-: الحجفة، والجمع درق.
الأدلّاء- بالدال المهملة- جمع دليل، وهو المرشد.
الكثب- بفتح الكاف والثاء المثلثة: القرب.
الحرّة- بفتح الحاء المهملة والراء المشددة-: أرض تركبها حجارة سود.
بنو حارثة (بالحاء المهملة والثاء المثلثة) .
يحثو- بالمثلثة- يرمي بيده.
الحائط: البستان، وجمعه حوائط.
الحفنة- بفتح الحاء المهملة وضمّها وسكون الفاء-: ملء الكفّ، وقيل: ملء الكفّين.
ابتدره: أسرع إليه.
همّ به: أراد قتله.
كفّ- بفتح الكاف والفاء المشددة-: امتنع.
ذبّ فرسي بذنبه- بفتح الذال المعجمة وتشديد الموحّدة-: حرّك ذيله ليطير الذّباب عنه.
كلّاب- بضم الكاف وتشديد اللام- وهو الحلقة أو المسمار الذي يكون في قائم السيف يكون فيه غلافه، وقال في الرّوض: هو الحديدة العقفاء، وهي التي تلي الغمد.
استلّه: أخرجه من غمده.