للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

وفيها:

قال- صلى الله عليه وسلم- «من كنت مولاه فعليّ مولاه» .

النّوع العاشر: في أحوال السّنة السّابعة

فيها: تزوج أم حبيبة بنت أبي سفيان وصفية بنت حيي، وميمونة بنت الحارث- رضي الله تعالى عنهم-.

وفيها قدم جعفر بن أبي طالب، وأبو موسى ومن معه من الحبشة.

وفيها: أسلم أبو هريرة وعمران بن الحصين- رضي الله تعالى عنهما-.

وفيها: بعث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إلى الملوك، واتخذ الخاتم يختم الكتب.

وفيها: حرمت الحمر الأهليّة.

وفيها: نهى عن متعة النّساء.

وفيها: اتخذ المنبر كما جزم به ابن سعد وقيل في السنة الثامنة.

قال الحافظ: وفيه نظر، لذكر العباس وتميم الداري فيه، وكان قدوم العباس بعد الفتح في آخر سنة ثمان، وقدوم تميم سنة تسع.

وفيها: كانت قصة أبي سفيان مع هرقل في الشام.

وفيها: جاءته مارية القبطية- رضي الله تعالى عنها- هدية وبغلته دلدل.

وفيها: أكل من الشاة المسمومة.

وفيها: استشهد غلامه مدعم.

وفيها: في المحرم سحر النبي- صلى الله عليه وسلم-.

وفيها: عمرة القضية.

وفيها: مطر الناس:

فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: أصبح الناس بين مؤمن بالله وكافر بالكوكب، ومؤمن بالكوكب وكافر بالله.

وفيها: رد رسول الله- صلى الله عليه وسلم- ابنته زينب على أبي العاص بن الربيع، وقدم حاطب بن أبي بلتعة من عند المقوقس.

النّوع الحادي عشر: في حوادث السّنة الثّامنة

فيها: قدم خالد بن الوليد وعثمان بن طلحة وعمرو بن العاص، فأسلموا.

قال ابن أبي خيثمة: كان ذلك سنة خمس.

وقال الحاكم: سنة سبع.