[الثالثة والثمانون بعد المائة.]
وكتب له عشر حسنات.
[الرابعة والثمانون بعد المائة.]
ومحى عنه عشر سيئات.
[الخامسة والثمانون بعد المائة.]
ويرجى إجابة دعاء من صلى عليه أوله وآخره.
[السادسة والثمانون بعد المائة.]
وبأنه صلى الله عليه وسلم سبب كفاية الله تعالى المصلي عليه ما أهمه.
[السابعة والثمانون بعد المائة.]
وقرب المصلي عليه منه يوم القيامة.
[الثامنة والثمانون بعد المائة.]
وبأنها تقوم للمعسر مقام الصدقة.
[التاسعة والثمانون بعد المائة.]
وبأنها سبب لقضاء الحوائج.
[التسعون بعد المائة.]
وللبشارة بالجنة قبل موت المصلي عليه.
[الحادية والتسعون بعد المائة.]
وللنجاة من أهوال يوم القيامة.
[الثانية والتسعون بعد المائة.]
ولرد النبي صلى الله عليه وسلم على المصلي عليه.
[الثالثة والتسعون بعد المائة.]
تذكر المصلي ما نسيه.
[الرابعة والتسعون بعد المائة.]
وسبب لطيب مجلس المصلي عليه، وأنه لا يعود عليه حسرة، ولا علي من كان منه يوم القيامة.