للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

«الملجأ» :

بالجيم مهموز: الملاذ.

«الملحمة» :

بفتح الميم المعركة واحدة الملاحم، مأخوذة من لحمة الثوب لاشتباك الناس في الحرب واختلاطهم كاشتباك اللحمة بالسّدي. وقيل: من اللحم لكثرة لحوم القتلى في المعركة. وسمي به صلى الله عليه وسلّم بذلك لأنه بعث بالسيف والجهاد.

«ملقّي القرآن» :

أي الملقّي لما تلقّاه على لسان جبريل عليه الصلاة والسلام من القرآن وغيره من الوحي على أمته، أي المبلّغ ذلك إليهم، أو بمعنى المتلقي أي المتصدّي لسماعه حين ينزل.

قال تعالى: وَإِنَّكَ لَتُلَقَّى الْقُرْآنَ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ عَلِيمٍ أي يلقى إليك وحياً.

«المليك» :

«د» فعيل من الملك بضم الميم أو بكسرها كما سيأتي من أن زيادة البناء تدل على زيادة المعنى، وهو من أسمائه تعالى، ومعناه في حقه تعالى: القادر على الإيجاد والاختراع، أو هو ضابط الأمور المتصرّف في الجمهور.

«الملك» :

بكسر اللام وهو الذي يسوس الناس ويدبّر أمرهم. أو هو ذو العز والسلطان وهو من أسمائه تعالى، ومعناه في حقه تعالى: المستغني في ذاته وصفاته عن الكون وموجوداته وليس يستغنى عن جوده أحدٌ من مخلوقاته، وقيل: هو القادر على الاختراع والإبداع من العدم إلى الوجود.

«المليء»

«عا» باللام مهموزاً: الغني بالله عما سواه أو الحسن حكمه وقضاؤه.

«الممنوح» :

«عا» : الذي منح من ربه كلّ خير دنيوي وأخروي، أو الذي منح أمته ذلك وساقه إليها من المنحة أي العطية لأنه، أي الله، منحه ذلك، أو أنه صلى الله عليه وسلم منح أمته ذلك.

«الممنوع» :

«عا» الذي له منعة وقوة تمنعه من الشيطان وتحميه من الأعداء. أو الذي منعه الله تعالى من العدا وحماه من السوء والرّدى.

«المنادي» :

بكسر الدال المهملة: الداعي إلى الله تعالى أو إلى توحيده. قال الله تعالى:

رَبَّنا إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً يُنادِي لِلْإِيمانِ قال ابن جريج رحمه الله: هو سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم رواه ابن أبي حاتم.

«المنادى» :

«عا» بفتح الدال المهملة أي المدعوّ إلى الله تعالى ليلة الإسراء على لسان جبريل صلى الله عليهما وسلم

«المنتجب بالجيم»

«المنتخب» :

بالخاء المعجمة، كلاهما بمعنى المختار