الرّاية: علم الجيش. قال أبو ذر: وهي مربّعة.
الروحاء- بفتح الراء وسكون الواو وبالحاء المهملة والمدّ-: قرية جامعة على ليلتين من المدينة.
ذات الفضول- بضم الفاء والضاد المعجمة- قيل سمّيت بذلك لفضلة كانت فيها.
توشّح- بالشين المعجمة-: جعل علاقته على كتفه الأيمن، وجعل السيف تحت إبط يده اليسرى.
العضب- بفتح العين المهملة وسكون الضاد المعجمة-: السّيف القاطع.
اعتقبوها: تناوبوها في الركوب واحدا بعد واحد.
أعيا: عجز.
البكر- بفتح الموحّدة-: الفتيّ من الإبل.
الحارك: فروع الكتفين، وهو أيضا الكاهل.
ينقز: يثب.
الزّميل- بفتح الزاي وكسر الميم-: العديل الذي حمله مع جملك على البعير، وقد زاملني، أي عادلني، وهو الرّديف أيضا، وهو المراد هنا.
السّاقة: جمع سائق، وهم الذين يسقون الجيش ويكونون من ورائه يحفظونه.
تربان- بضم المثناة الفوقية وسكون الرّاء فموحّدة-: واد به مياه كثيرة على ثمانية عشر ميلا من المدينة على طريق مكة.
فوّق- بتشديد الواو- له بسهم: وضع السّهم في الوتر ليرمي به.
سدّد رميّته: جعلها صائبة.
الرّمق- بفتحتين: بقية الرّوح.
عرق الظّبية، بعين مهملة مكسورة فراء ساكنة فقاف، والظّبية: تأنيث ظبي، كذا قال أبو عبيد البكري في معجمه، ثم قال: قال ابن هشام: وغير ابن إسحاق يقوله بضمّ الظاء- وهو على ثلاثة أميال من الرّوحاء.
قال في الروض: الظّبية: شجرة شبه القتاة يستظلّ بها، وجمعها ظبيان على غير قياس.
نزوت: كناية عن الوقاع. يقال: نزا الفحل الأنثى نزوا- من باب قتل- ونزوانا: وثب، والاسم النّزوّ، ومثل كتاب وغراب، يقال ذلك في ذي الحافر والظّلف والسّباع.