تأوّبها- بفوقية، فهمزة مفتوحة، فواو مشدّدة مفتوحة فموحدة،: جاءها مع الليل.
الشّجو- بفتح الشين المعجمة، وسكون الجيم وبالواو: الحزن.
الأرق- بفتح الهمزة والراء والقاف: السهر، وهو امتناع النوم.
والماء: المراد به هنا الدّمع.
يغمره- بالغين المعجمة وضم الميم: يغطيه.
طورا: تارة.
السّلك- بكسر السين المهملة، وسكون اللّام، وبالكاف: الخيط الذي ينظم فيه.
منبتر- بميم مضمومة، فنون ساكنة فموحدة مفتوحة ففوقية مثناة: أي منقطع، ويروى منتثر- بالنون ففوقية فثاء مثلثة.
الصّمّان- بضم الصاد المهملة، وتشديد الميم، وبعد الألف نون: موضع إلى جنب أرض عالج، أي بالعين المهملة، فألف، فلام مكسورة فجيم: مكان بالبادية كثير الرّمال.
الحفر- بفتح الحاء المهملة والفاء، كما ذكره أبو عبيد البكري، والحازمي وخلائق:
اسم لعدّة مواضع والله أعلم أيّها أراد العباس. وقول من قال يعني به: حفر الذي بالكوفة أو بالبصرة ليس ببيّن لأن العباس قال هذه القصيدة في غزوة حنين، والبصرة والكوفة حدثتا بعد النبي- صلى الله عليه وسلم- بدهر.
الزّعر- بفتح الزاي والعين: قلة الشّعر، وفي نسخة: الذّعر- بالذّال المعجمة والعين المهملة المضمومتين: وهو الفزع.
البلاء- بفتح الموحدة: الصّنع.
سليم الأولى والثانية- بضمّ السين المهملة وفتح اللام.
مفتخر- بالخاء المعجمة.
مشتجر- بكسر الجيم.
لا يغرسون فسيل النّخل- بفتح الفاء وكسر السّين المهملة، فتحتية ساكنة، فلام والجمع فسلات، وهو الوديّ بفتح الواو، وكسر الدال وتشديد التحتية: النّخل.
وسطهم- بإسكان السّين، وإن جاز فيه الفتح من حيث اللغة، لكنه ساكن لأجل الوزن مضموم الميم يعير بذلك أهل المدينة الشريفة.
ولا تخاور- بفوقية، فخاء معجمة، فألف، فواو مفتوحة وبالراء من الخوار، وهو أصوات