رياض الجنّة- براء مكسورة فتحتيّة مفتوحة فألف فضاد معجمة- المراد به الذّكر.
ارتعوا: بهمزة فراء ساكنة فمثناة فوقية فعين مهملة فواو خوضوا شبه الخوض بالرّتع في الخصب وهو الطواف حوله والإشباع منه.
«الهن» - بفتح الهاء وتخفيف النون- من ألفاظ الكنايات، وأكثر ما يطلق على ما يستحي من التلفظ به هنا الفرج، ولذا قال مني يريد به النّطفة.
مبرور: مقبول ليس فيه إثم يقال بر وإثم.
يحتاج- يهلك ويتلف في الإنفاق.
الإشراف: بالشين المعجمة التطلع إلى العطاء والرغبة فيه.
القسامة- بضم القاف- ما يأخذه القسام من رأس المال عن أجرته لنفسه كما يأخذ السماسرة رسما مرسوما، لا أجرا معلوما، وقيل: إنما هو من يأخذ سهم من ولي عليه بغير إذنه، فيستأمر به عليه [ (١) ] .
التعيل: أريد به القوى على الشيء وقطع الأرض والسقاء.
أهويت بيدك أي: مددت يدك إليه والمعنى: أنه لو فعل ذلك كان قد صار ذلك ركازا لا يكون قد أخذه بشيء من فعله، فحينئذ كان يجب فيه الخمس وإنما جعله رسول الله صلى الله عليه وسلم في حكم اللقطة لما لم يباشر الحجر بيده، والحجر هو الثقب وترك أخذ الزكاة منها، لأنه لم يكن نصابا، ولو كان نصابا لم يكن حال عليها الحول.
الحلقوم- بحاء مهملة مضمومة فلام ساكنة فقاف مضمومة فواو- فميم الخلق المبادر.
المنابل- بميم الذي يدخر المال ويقنيه، أنفسها عند أهلها، النفيس الجيد من كل شيء المرغوب فيه، وحقيقته الشيء الذي يتنافس فيه الناس.
قوله «يعين ضائعا» أي: ذا ضياع من فقر وعيال، أو نحو ذلك أو حال فقير عن القيام به، والخرق ضد الرفق، يقال: رجل أخرق إذا لم يتيقن ما يحاول.
والصنائع- بصاد مهملة فنون- هو المشهور.
وروي «ضايعا» بالمعجمة أي ذا ضياع من فقر وعيال ونحو ذلك.
[ (١) ] ثبت في الأصل الوضية الحذاء بحاء مهملة مكسورة فذال معجمة مفتوحة فألف مهدوة.