لك، فلك الحمدُ ولك الشكر: فقد أَدَّى شكر يومه، ومن قال مثل ذلك حين يُمْسِي، فقد أدى شكر ليلته".[حكم الألباني: ضعيف: الكلم الطيب (٢٦)]
• وأخرجه النسائي (٩٧٥٠ - الكبرى، العلمية).
وغنام: بفتح الغين المعجمة، وتشديد النون وفتحها، وبعد الألف ميم.
والبياضي: منسوب إلى بياضة، بَطْنٍ من الأنصار.
٥٠٧٤/ ٤٩٠٩ - وعن ابن عمر -رضي اللَّه عنهما-، قال: "لم يكن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- يَدَع هؤلاء الدَّعواتِ، حين يُمْسِي وحين يصبح: اللَّهُمَّ إني أسألك العافِيَةَ في الدنيا والآخرة، اللهم إني أسألك العَفْو والعافية في دِيني ودُنْيَاي وأهلي ومالي، اللهم اسْتُرْ عَوْرَتي -قال عثمان: وهو ابن أبي شيبة، عَوْرَاتي- وآمِنْ رَوْعاتي، اللهم احْفَظْني من بين يَدَيَّ، ومن خَلْفي، وعن يميني، وعن شمالي، ومن فوقي، وأعوذ بعظَمتك: أن أُغْتَال من تحتي".[حكم الألباني: صحيح: ابن ماجة (٣٨٧١)]
• قال وكيع -وهو ابن الجَرَّاح- يعني الخَسْفَ.
وأخرجه النسائي (٥٥٢٩، ٥٥٣٠) وابن ماجة (٣٨٧١).
٥٠٧٥/ ٤٩١٠ - وعن عبد الحميد مولى بني هاشم، أن أمه حَدَّثَتْهُ -وكانت تخدُمُ بعضَ بناتِ النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- حدثتها أن النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- "كان يُعَلِّمها، فيقول: قُولي حين تُصْبحين: سبحان اللَّه وبحمده، لا قوة إلا باللَّه ما شاء اللَّهُ كانَ، وما لم يشأ اللَّه لم يكن، أعلمُ أنَّ اللَّه على كل شيء قدير، وأنَ اللَّه قد أحاط بكلِّ شيء علمًا، فإنه من قالهن حين يُصْبح: حُفظ حتى يُمْسِيَ، ومن قالهن حين يمسي: حُفِظ حتى يصبحَ".[حكم الألباني: ضعيف: ضعيف الجامع (٤١٢٥)]
٥٠٧٦/ ٤٩١١ - وعن ابن عباس -رضي اللَّه عنهما-، عن رسول اللَّه -صلى اللَّه عليه وسلم- أنه قال: "مَنْ قَالَ حِينَ يُصْبحُ {فَسُبْحَانَ اللَّهِ حِينَ تُمْسُونَ وَحِينَ تُصْبِحُونَ (١٧) وَلَهُ الْحَمْدُ فِي السَّمَاوَاتِ