اقصد الشعب فهو أكثر حى ... عددا فى الحواء ثم القبيلة ثم تتلوها العمارة ثم ال ... بطن والفخذ بعدها والفصيلة ثم من بعدها العشيرة لكن ... هى فى جنب ما ذكرناه قليله (٢) أخرجه الحاكم (٤/ ٢٧٠) والطبراني فى الكبير (١٠/ ٣٨٩) وأبو نعيم فى الحلية (٣/ ٢١٨) عن ابن عباس رضي الله عنه. (٣) فى الأصول [غيبة] أما عن معناها، فقال ابن الأثير: يعنى الكبر، وتضم عينها وتكسر، وهى فعّولة أو فعّيلة، فإن كانت «فعّولة» فهى من التّعبية، لأن المتكبر ذو تكلف وتعبية، خلاف من يسترسل على سجيته، وإن كانت «فعّلية» فهى من عباب الماء، وهو أوله وارتفاعه. انظر النّهاية (عبب ٣/ ١٦٩) .. (٤) أخرجه بطوله الترمذي فى (التفسير سورة الحجرات، ح ٣٢٧٠) ، والبغوي فى تفسيره (٧/ ٣٤٨) وفى شرح السنة (١٣/ ١٢٤) من حديث ابن عمر رضي الله عنه. (٥) أخرجه ابن أبى شيبة (٨/ ٥٢٠) والبيهقي فى السنن (١٩٥/ ١٠) من قول سيدنا عمر، موقوفا، بلفظ «حسب الرّجل دينه، ومروءته خلقه، وأصله عقله، وأخرج الإمام مالك فى الموطأ (ص ٤٦٣) عن سيدنا عمر موقوفا: «الكرم التقوى، والحسب والمال ... » ، وأخرج أحمد (٢/ ٣٦٥) والحاكم (١/ ١٢٣) والبيهقي فى السنن (٧/ ١٣٦) وابن حبان (إحسان- ٤٨٣) والقضاعي فى مسند الشهاب (١٩٠) عن أبى هريرة، مرفوعا: «كرم المرء دينه، ومروءته عقله، وحسبه خلقه» قال الحاكم: «صحيح على شرط مسلم» .