Montpellier بفرنسية، وسيم كاهنا " باسم (الأب أنستاس ماري الألياوي) سنة ١٣١٢ هـ (١٨٩٤ م) وعاد إلى بغداد فأدار مدرسة الكرمليين، وعلّم فيها العربية والفرنسية، ونشر مقالات كثيرة في مجلات مصر والشام والعراق، موقعة بأسماء مستعارة:(ساتسنا، أمكح، كلدة، فهر الجابري، الشيخ بعيث الخضري، مستهلّ، متطفل، منتهل، مبتدئ، ابن الخضراء) وبعضها
باسمه الصريح (أنستاس ماري الكَرْملي) وكان قد تعلم اللاتينية واليونانية وألمّ بطرف من اللغات الأرمية والعبرية والحبشية والفارسية والتركية والصابئية، لدرس علاقاتها بالعربية. وأصدر مجلة (لغة العرب) ثلاث سنوات قبل الحرب العامة الأولى، وست سنوات بعدها. ونفاه العثمانيون في خلال الحرب إلى الأناضول فبقي في (قيصري) سنة وعشرة أشهر (١٩١٤ - ١٩١٦) وأعيد الى بغداد. ورحل إلى أوربة مرارا ". وجعلته حكومة العراق