للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

و (دموع الأسيف؟ على محمد بك شريف) رثى به والده المتوفى سنة ١٣٢٧ وأعظم كتبه (تاريخ الأديان - خ) ثلاثة وثلاثون مجلدا منه، عند آل يكن في طرابلس، بخطه (١) .

الحَكَمي = الجرّاح بن عبد الله ١١٢

ابن أَبي حَكِيم = إسماعيل بن أبي حكيم

الحَكِيم التِّرْمِذي = محمد بن علي ٣٢٠

أبو حكيم الخبري = عبد الله بن إبراهيم - ٤٧٦ -

ابن حكيم = محمد بن أسعد ٥٦٧

الحكيم المغربي = يحيى بن محمد، نحو - ٦٨٠ -

ابن الحَكِيم = محمد بن عبد الرحمن ٧٠٨

ابن الحكيم (الموسيقي) = يحيى بن عبد الرحمن ٧٦٠

الحَكِيم = محمد بن علي ١٣٣٥

الحَكِيم = عبد المؤمن كامل ١٣٤٤

الحَكِيم المَغْرِبي = عبيد الله بن المظفّر

حَكِيم المُلْك = محمد بن أحمد ١٠٥٠

الحَكِيمي = الحليمي

ابن حِكِّينا = الحسن بن أحمد ٥٢٨

حُكَيم بن جَبَلَة

(٠٠٠ - ٣٦ هـ = ٠٠٠ - ٦٥٦ م)

حكيم بن جبلة العبديّ، من بني عبد القيس: صحابيّ، كان شريفا مطاعا، من أشجع الناس. ولاه عثمان إمرة السند، ولم يستطع دخولها فعاد إلى البصرة. واشترك في الفتنة أيام عثمان. ولما كان يوم الجمل (بين علي وعائشة) أقبل في ثلاث مئة من بني عبد القيس وربيعة، فقاتل مع أصحاب عليّ، وقطعت رجله فأخذها وضرب بها الّذي قطعها، فقتله بها، وبقي يقاتل على واحدة ويرتجز:


(١) تراجم علماء طرابلس ١٨٤، ١٨٥ وسركيس ٧٨٥ وتاريخ الصحافة العربية ١: ٢٣ و ٤: ٢٤.

<<  <  ج: ص:  >  >>