(١) هكذا عرف نفسه في المقدمة العربية التي صدر بها كتابه (المثنوي) . (٢) نسبة إلى قونية، وقد سكنها وتوفي بها. وسماه صاحب الجواهر المضية في الطبقات الحنفية: (مولانا جلال الدين القونوي، محمد بن محمد بن حسين ابن أحمد بن قاسم بن مسيب بن عبد الله بن عبد الرحمن بن أبي بكر، الصديقي.) . ومما يجدر بالملاحظة أن هناك (قونيا) متصوفا آخر، يقال له (الرومي) أيضا ووفاته سنة ٦٧٢ كوفاة جلال الدين، يدعى (محمد بن إسحاق الرومي، الشهير بصدر الدين القونوي) من تلاميذ ابن عربي، كان شافعيا، وتقدمت ترجمته. (٣) نسبة إلى بلاد الروم. وكانت قونية في عهده (من أعظم مدن الإسلام بالروم وبها وبأقصرى سكنى ملوكهم) كما يقول ياقوت في معجم البلدان.