(١) الكامل لابن الأثير: حوادث سنة ١٢٨ و ١٣٠ ويفهم منه ٥: ١٤٦ أن أبا حمزة (قتل في وقعة وادي القرى) ويفهم مثله من الطبري، حوادث سنة ١٣٠ خلافا لما في السير للشماخي ٩٨ - ١٠١ ولما في مروج الذهب، طبعة باريس ٥: ٢٣٠ ثم ٦: ٦٦ و٦٧ من أنه (قتل بمكة) وفي الشذرات ١: ١٧٧ (سارت الخوارج إلى وادي القرى، ولقيهم عَبْد المَلِك السَّعدي فقتلهم، ولحق رئيسهم إلى مكة فقتله أيضا، ثم سار إلى تبالة، وراء مكة بست مراحل، فقتل داعيتهم الكندي) . وانظر البداية والنهاية ١٠: ٣٥ وفي النجوم الزاهرة ١: ٣١١: قتل يوم وقعة (قديد) ثلاثمائة نفس من قريش: منهم حمزة بن مصعب بن الزبير بن العوام، وابنه عمارة، وابن أخيه مصعب، حتى قالت إحدى النوائح: