وشذرات ٢: ٧٢ وفيه: مات كهلا. وتاريخ بغداد ٨: ٢٤٨ وفيه: قال ابنه تمام: ولد أبي سنة ١٨٨ هـ ومجلة المجمع العلمي العربيّ ٢٤: ٢٧٤ والذريعة ١: ٣١٤ و ٣١٥ ودار الكتب ٣: ١٩٩ ويقول المستشرق مرجيلوث D.S Margoliouth.. في دائرة المعارف الإسلامية ١: ٣٢٠ إن والد أبي تمام كان نصرانيا يسمى (ثادوس) أو (ثيودوس) واستبدل الابن هذا الاسم فجعله أوسا بعد اعتناقه الإسلام، ووصل نسبه بقبيلة طيِّئ، وكان أبوه خمارا في دمشق، وعمل هو حائكا فيها ثم انتقل إلى حمص وبدأ بها حياته الشعرية. وأورد فازيليف في كتابه العرب والروم، الصفحة ٣٤٦ - ٣٥٢ طائفة من إشارات أبي تمام إلى حروب العرب والروم. وفي أخبار أبي تمام للصولي ١٤٤ أنه كان أجش الصوت يصطحب راوية له، حسن الصوت، فينشد شعره بين أيدي الخلفاء والامراء. وانظر كتاب (الوحشيات) مقدمته: من تحقيق العلامة عبد العزيز الميمني. (١) قافلة الزيت: شوال ١٣٧٨ والحياة ٣٠ تموز سنة ١٩٦٨ والدراسة ٣: ٢٤٤.