وفي آخر المجموع (رقم ٩٣٣ عربي) في الفاتيكان، رسالة من شعر (النفس) ختامها: (قال الشيخ أبو إبراهيم إسماعيل بن محمد التميمي الداعي المكنى بصفوة المستجيبين إلى دين مولانا، إلى علم الإمام (إلى غاية الغايات قصدي وبغيتي ... إلى الحاكم العالي على كل حاكم إلى الحاكم المنصور عوجوا وأمموا ... فليس فتى التوحيد فيه بنادم هو الحاكم الفرد الّذي جل اسمه ... وليس له شبه يقاس بحاكم حكيم عليم قادر مالك الورى ... يؤانس بالاسم المشاع بحاكم) وهي قصيدة طويلة، وبعدها: (من الشيخ إسماعيل إلى جبل السماق، ليقرأ على كل موحد وموحدة إلخ) . وانظر في الفاتيكان أيضا المجموعتين (٩١٣ عربي) و (٩١٤ عربي) في الموضوع، ولم يتسع وقتي لمطالعتها. وانظر (رسائل إسماعيلية قديمة نادرة) في مجلة المجمع العلمي العراقى ٣: ٤٠٥ - ٤٢١ و ٤: ٢٥١ - ٢٦٤. (١) العبر ٣: ٥٢٨ والنجوم الزاهرة ٦: ٨٥ والبداية والنهاية ١٢: ٣٠٥ ومرآة الزمان ٨: ٣٥٨ والأعلام، لابن قاضى شهبة - خ.