(٢) البداية والنهاية ١٠: ٥ وفيه: (دعا إلى نفسه سنة ٧٨) ولا يتفق هذا مع قول أكثر المؤرخين وهو من جملتهم بأن عبد الله بن محمد بن الحنفية أوصى إليه بالأمر من بعده. والطبري: حوادث سنة ١٠٠ و ١٢٠ و ١٢٦ واليعقوبي طبعة النجف ٣: ٧٢ وذيل المذيل ٩٨ وابن خلدون ٣: ١٧٢ وابن خلكان ١: ٤٥٤ والكامل لابن الأثير ٥: ١٧ و ٢٠ و ٤٣ و ٥١ و ٥٣ و ٦٩ و ٧٢ و ٨٠ و ٩٦ و ١٠١ وتاريخ الإسلام للذهبي ٥: ١٣٣ وفيه: (كان من أجمل الناس وأمدهم قامة، وكان رأسه مع منكب أبيه، وكان رأس أبيه مع منكب عبد الله بن عباس، وكان رأس ابن عباس مع منكب أبيه) . وفيه: (كان ابتداء دعوة بني العباس إلى محمد، ولقبوه بالإمام، وكاتبوه سرا بعد العشرين ومئة، ولم يزل أمره يقوى ويتزايد، فعاجلته المنية حين انتشرت دعوته بخراسان، فأوصى بالامر