وفي الفهرس التمهيدي ١١١ ذكر " رسالة من إنشاء عبد الملك إلى الحسن البصري، يسأله فيها عن رأيه في وصف القدر - خ " في ٣٠ ورقة. وتاريخ الخميس ٢: ٣٠٨ و ٣١١ وفيه: " كان يلقب برشح الحجر، لبخله " والمسعودي ٢: ٨٦ - ١٠٣ وتاريخ بغداد ١٠: ٣٨٨ وفيه: " أول من سمّي في الإسلام عبد الملك، عبد الملك ابن مروان، وأول من سمّي في الإسلام أحمد، أبو الخليل بن أحمد العروضي الفراهيدي ". وفوات الوفيات ٢: ١٤ وفيه عن أبي الزناد " " فقهاء المدينة " سعيد بن المسيّب، وعبد الملك بن مروان، وعروة بن الزبير، وقبيصة بن ذؤيب ". وفيه أيضا: " لما أفضى الأمر إلى عبد الملك، كان المصحف في حجره فأطبقه، وقال: هذا فراق بيني وبينك! " والأعلاق النفيسة ١٩٢. (٢) النجوم الزاهرة ١: ٣٢٤ وما قبلها. والولاة والقضاة ٩٣ و ٩٨.