سعيد بن عبد الملك، وقتل أهل حمص عاملهم عبد الله بن شجرة الكندي، وأخرج أهل المدينة عاملهم عبد العزيز ابن عمر بن عبد العزيز ". وكان يزيد، من أهل الورع والصلاح. قال نشوان الحميري: " لم يكن في بني أمية مثله ومثل عمر بن عبد العزيز " وقال الديار بكري: " كان لقبه الشاكر لأنعم الله " ويقال له: " الناقص " لأن سلفه " الوليد بن يزيد " كان قد زاد في أعطيات الجند، فلما ولي يزيد نقص الزيادة. وكان أسمر، نحيفا، مربوعا، خفيف العارضين، فصيحا، شديد العجب. ويقال: إن مروان الجعديّ، لما ولي، نبش قبره، وصلبه! (١) .
اليزيدي (مؤدب المأمون) = يحيى بن المبارك ٢٠٢
اليزيدي (نديم المأمون) = إبراهيم بن يحيى (٢٢٥)
اليزيدي (حفيد الأول) = محمد بن العباس ٣١٠
[يس]
ابن يسار (الفقيه) = سليمان بن يسار ١٠٧
ابن يسار (الوزير) = معاوية بن عبيد الله (١٧٠)
يسار الكواعب = منشم
أبو الغادِيَة
(٠٠٠ - نحو ٨٠ هـ = ٠٠٠ - نحو ٧٠٠ م)
يسار بن سبع الجهنيّ، أبو الغادية:
اليعقوبي ٣: ٧٤ وابن خلدون ٣: ١٠٦ والبداية والنهاية ١٠: ١١ وابن الأثير ٥: ١١٥ والطبري: حوادث سنة ١٢٦ والخميس ٢: ٣٢١، ٣٢٢ والحور العين، لنشوان ١٩٤ وعنوان المعارف، للصاحب ١٩ والنجوم الزاهرة ١: ١٢٦ - ٣٠٠ وبلغة الظرفاء ٢٧، ٢٨ وتاريخ الإسلام، للذهبي ٥: ١٨٨ وانظر الوزراء والكتاب ٦٩ - ٧٠ ومختصر تاريخ العرب، لسيد أمير علي ١٤٣.