(٢) الاستقصا ٢: ١٤٩ وجذوة الاقتباس ٢٧٤ و ٣٣٦ ولقط الفرائد - خ. وفيه: (كانت قاعدته مدينة فاس وثارت عليه عامتها وخاصتها وبايعوا الشريف محمد ابن علي بن عمران الجوطي، فانقرضت الدولة، ومات عبد الحق في السنة التي خلع بها) . وفي صفحات لم تنشر من تاريخ ابن إياس ١٥٣ (كان من خيار ملوك الغرب، وكان قد كثر بفاس اليهود، فقتلوه خارج فاس) . وفي الضوء اللامع ٤: ٣٧ (قام عليه الشريف محمد بن عمران الحسني نقيب الأشراف، بسبب توليته الوزارة ليهودي، وأخذه فذبحه، واستقر الشريف موضعه) . وفي (سلوة الأنفاس) - ٣: ١٦٨، نقلا عن (مطلع الإشراق) ما نصه: (والملوك المرينيون كانوا من أحسن الملوك سيرة وسياسة ونباهة، وكان فيهم الفقهاء الملازمون لمجالسة العلماء، استفحل ملكهم وطالت دولتهم) إلى أن قال: (وعدّة ملوكهم ٢٨ ملكا، ومدّة دولتهم مئتان وبضع وخمسون سنة) .