اللباب ١: ٢٩٧ والتبيان - خ. وفيه: " مات ابن حزم مبعدا عن سكنه مشردا عن وطنه من قبل الدولة ". وجذوة المقتبس ٢٩٠ ومجلة المقتبس ١: ٢ و ٩٦ ويستفاد من الإعلام بتاريخ الإسلام - خ. لابن قاضي شهبة، حوادث سنة ٤٥٦ أن كتب ابن حزم لم يخرج أكثرها من بيته - في أيامه - لزهد الفقهاء فيها، وأن بعضها أحرق ومزق علانيه بإشبيلية. وفي " المغرب في حلى المغرب " ٣٥٤ ما محصله: " ابن حزم، من أهل قرية الزاوية، من قرى أونبة بالاندلس، كان جده حزم من موالي بني أميه، فارسي الاصل، اشتغل بالفلسفة، وقيل: إنه زل وضل فأقصاه الملوك، وكان متشيعا لبني أمية منحرفا عمن سواهم من قريش " و " المخطوطات المصورة، القسم ٢ من الجزء ٢ ص ١٧٠.