وابن الأثير ١١: ١٥١ وابن خلدون ٥: ٢٥٣ وما قبلها. وابن الوردي ٢: ٨٣ وابن شقدة - خ. وابن خلكان ٢: ٨٧ والإسلام والحضارة العربية ١: ٢٨٩ ومرآة الزمان ٨: ٣٠٥ ومفرج الكروب ١: ١٠٩ وما بعدها إلى آخر الجزء. والدارس ١: ٩٩ و ٣٣١ و ٣٦١ و ٤٤٧ و ٦٠٧ - ٦١٥ وانظر فهرسته. ومنتخبات من كتاب التاريخ، لشاهنشاه ابن أيوب ٢٦٨ والنجوم الزاهرة ٦: ٧١ وانظر فهرسته، ص ٤٢٧ قلت: وقع في الطبعة الأولى من الأعلام أنه دفن في مدرسته (العادلية) ونبهني الأستاذ محمَّد كُرْد عَلي إلى أن (العادل) المدفون في المدرسة العادلية، هو أخو السلطان صلاح الدين، أما العادل نور الدين، صاحب الترجمة، فدفن في مدرسته: النورية، بالخياطين، في دمشق. وانظر أمراء دمشق في الإسلام ١٤٧.