وأسماء المغتالين من الأشراف: في نوادر المخطوطات ٢: ١٧٤ وفيه قصة موته خنقا. والسالمي ١: ١٧٣ وتاريخ الخميس ٢: ٣٠٦ وفيه: (أدرك النبي صلّى الله عليه وسلم وهو صبي، وولي نيابة المدينة مرات، وهو قاتل طلحة بن عبيد الله. وكان كاتب السر لعثمان، وبسببه جرى على عثمان ما جرى) وفيه أيضا: يقال له (ابن الطريد) لأن النبي صلى الله عليه وسلم طرد أباه الحكم إلى بطن وج (بالطائف) إذ كان يغمز عليه ويفشي سره، فقال: لا يساكنني، فلم يزل فيها إلى أيام عثمان فرده إلى المدينة إلى المدينة وكان ذلك مما نقم على عثمان. وفي معجم قبائل العرب ٣: ١٠٧٨ من نسله (المراونة) كانوا في صعيد مصر، ومن منازلهم في الشام (دابق) إحدى قرى حلب. وفي معجم الشعراء للمرزباني ٣٩٦ قطعتان من شعره.