والأدب والسير. ومولده ووفاته بالموصل. تعلم بها وبالمدرسة النظامية ببغداد. وقصده العلماء للأخذ عنه. واستخرج في علم (الأوفاق) طرقا لم يهتد إليها أحد. وكان النصارى واليهود يقرأون عليه التوراة والإنجيل، ويشرحهما شرحا وافيا. وكان يقرئ كتاب سيبويه والمفصل للزمخشري.
واتهم في عقيدته لغلبة العلوم العقلية عليه. من كتبه (كشف المشكلات) في تفسير القرآن، وكتاب في (مفردات ألفاظ القانون لابن سينا) وكتاب في (الأصول) و (عيون المنطق) و (لغز في الحكمة) و (الأسرار السلطانية) في النجوم، ورسالة في (البرهان على المقدمة التي أهملها أرشميدس في كتابه في تسبيع الدائرة وكيفية اتخاذ ذلك - خ) و (شرح الأعمال الهندسية - خ)(١) .
ابن المُوصَلَايا = العلاء بن الحسن ٤٩٧
المَوْصِلي (النديم) = إبراهيم بن ماهان ١٨٨
الموصلي (ابن النديم) = إسحاق بن إبراهيم ٢٣٥
(١) وفيات الأعيان ٢: ١٣٢ ومفتاح السعادة ٢: ٢١٤ وطبقات السبكي ٥: ١٥٨ - ١٦٢ وروض المناظر، بهامش ابن الأثير ١٢: ١٣٥ والفلاكة والمفلوكون ٨٤ وشذرات الذهب ٥: ٢٠٦ والحوادث الجامعة ١٤٩ و ٨٥٩: ١Brock S. والبداية والنهاية ١٣: ١٥٨ ومرآة الجنان ٤: ١٠١ وطبقات المفسرين للداوودي - خ.