للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

الإشراق: الإضاءة.

الجذل- بفتح الجيم، والذال المعجمة: السّرور والفرح.

تختال: تتبختر في مشيتها.

زهوا: كبرا وإعجابا، وهذا غير معنى الزّهو السّابق، فليس بتكرار.

العيس- بكسر العين: الإبل في ألوانها عيس- بفتح العين والتحتية، وهو بياض مخالط بحمرة.

تنثال- بفوقية مفتوحة فنون ساكنة فثاء مثلثة ولام: أي تنصبّ من كلّ جهة، يقال تناثل النّاس إليه إذا انصبّوا.

رهوا بالرّاء: أي ذات رهو، وهو السّير السّهل.

ثنى- بكسر الثاء المثلثة، وفتح النّون، كأنّه جمع ثنى، لأنّ كلّ أحد له ثنى إلّا أنّ هذا الجمع غير مسموع، وفي بعض النّسخ بضمّ المثلّثة وكسرها كحليّ وحلى.

الجدل- بضم الجيم، والدال المهملة: جمع جديل، وهو الزّمام المجدول، أي المضفور المحكم الفتل، والزّمام ما كان في الأنف، والخطام غيره، وثنى الجدل ما أثني منها على أعناق هذه الإبل، أي انعطف وانطوى.

الحول- بكسر الحاء المهملة، وفتح الواو: التّحوّل، وهو الانتقال والتغيّر.

أهلّ- بفتحات واللّام مشدّدة: أي رفع صوته.

ثهلان- بثاء مثلّثة: جبل.

التّهليل: مصدر هلّل إذا قال: لا إله إلا الله.

ذاب- بفتح الذال المعجمة.

يذبل- بفتح التحتية، وسكون الذال المعجمة وضمّ الموحدّة وباللّام: جبل.

التّهليل- هنا: الجبن والفزع، يقال هلّ الرّجل عن الشيء إذا فزع منه فرقا وجبنا.

الذبل- بضم الذال المعجمة، والموحّدة: الرّماح الذّوابل الّتي لم تقطع من منابتها حتى ذبلت أي جفت ويبست، وإذا قطعت كذلك كانت أجود، وأصله لولا القدر الّذي خطّته الأقلام في اللوح المحفوظ، ولما سبق من قضاء الله فيه الّذي لا يتحوّل أن الجماد لا ينطق ولا يعقل لرفع ثهلان صوته فهلّل الله- تعالى- من الطّرب، ولذاب يذبل من الجزع والفرق.

عقدت: بالبناء للمفعول.