للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

كمنت: فتح الكاف والميم: اختبأت.

الكوّة: بفتح الكاف وتضمّ النّقب في الحائط. وقيل بالفتح غير النافذة وبالضم النافذة.

الأغاليق: بغين معجمة بفتح أوله ما يغلق به الباب والمراد هنا المفاتيح لأنه يفتح بها ويغلق وفي رواية في الصحيح بالعين المهملة وهو المفتاح.

الوتد: بفتح الواو ويقال فيه الودّ بفتح الواو وتشديد الدال المهملة.

يسمر عنده: بالبناء للمفعول أي يتحدثّ عنده ليلا.

العلاليّ: بفتح العين المهملة جمع علّيّة بضم العين وفتح اللام. وتشديد التحتية: الغرفة.

هدأت الأصوات: بالهمز: سكنت.

الأقاليد: بالقاف جمع إقليد وهو المفتاح.

نذر: بفتح النون وكسر الذال المعجمة والراء: علم.

المهل: بفتح الميم وسكون الهاء وباللام خلاف العجلة.

عمدت: بفتح العين المهملة والميم: قصدت.

إن القوم: بتخفيف إن وهي شرطية دخلت على فعل محذوف يفسره ما بعده مثل قوله تعالى: وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلامَ اللَّهِ [التوبة ٦] .

لم يخلصوا: بضم اللام.

إليّ: بتشديد التحتية.

أهويت نحو الصوت: قصدت صاحب الصّوت.

الدّهش: بفتح الدال المهملة وكسر الهاء وبالشين المعجمة: الحيران.

لأمّه الويل: أتى بالويل هنا للتعجب.

فأضربه: ذكره بلفظ المضارع مبالغة لاستحضاره صورة الحال وإن كان ذلك قد مضى.

لم تغن شيئا: أي لم تقتله.

ظبة السيف: بضم الظاء المعجمة المشالة وفتح الموحدة المخففة: حدّه ووقع في غير رواية أبي ذر في الصحيح.

ضبيب: بضاد معجمة وموحدتين وزن رغيف. قال الخطّابي: هكذا يروى وما أراه محفوظا وإنما هو ظبة السيف وهو حدّه، لأن الضبيب لا معنى له هنا لأنه سيلان الدم من الفم.