١) أن تكون مُؤمِنةً؛ لقول الله تعالى في كفَّارة القتل الخطأ: ﴿وَمَنْ قَتَلَ مُؤْمِنًا خَطَأً فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مُؤْمِنَةٍ﴾ [النساء: ٩٢] وأُلحِق بذلك سائر الكفارات؛ حملاً للمُطْلَق على المقيَّد.
٢) أن تكون سالمةً من العُيوب المُضِرَّة في العمل ضَرراً بَيِّناً، كعَمى، وشلل يدٍ، ونحو ذلك؛ لأنَّ المقصود تمليك العَبْد منفعته، وتمكينه من