ما سوى ما ذُكِرَ من المُحَرَّمات من الحيوان والطَّير والدوابِّ حلالٌ يُباحُ أَكْلُه؛ وذلك بناءً على أصل الإباحة؛ وهو داخل في عموم النصوص الدالَّة على الإباحة، وبيان ذلك على النحو التالي:
أوَّلًا: أَقسامُ الحَيوان الذي يُباحُ أَكْلُه:
ينقسم الحيوان مباحُ الأكل إلى قسمين:
الأوَّل: حيوان البَرِّ: فيُباح من حيوان البرِّ ما يلي: