للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

فَإِنْ كَانَ كَاذِبًا فَهُوَ كَمَا قَالَ، وَإِنْ كَانَ صَادِقًا لَمْ يَعُدْ إِلَى الْإِسْلَامِ سَالِمًا) [رواه أحمد، والنسائي، وابن ماجه].

- وتلزمُه التوبة منه كسائر المحرَّمات.

- وعليه كفَّارة يمينٍ إن فعل ما نفاه، أو ترك ما أثبته؛ لأنَّ قول هذه الأشياء يُوجِب هَتْك الحُرْمَة، فكان يميناً؛ كالحَلِف بالله تعالى.

- من أخبر عن نفسه بأنَّه حَلَف بالله تعالى، ولم يكن حَلَف، فهي كذبةٌ لا كفَّارة فيها.