ما هي نصيحتكم لمن التزم بأوامر الله تعالى عن إثر عاطفة فقط، وهذا يوجد كثيرا ًفي مجتمع النسوة، حيث إنهن يعتمدن على العاطفة، ولا يطلبن العلم، ولا يسمعن كلام أزواجهن، حتى في أوامر القوامة الشرعية؟
الجواب
يبدو أن الكاتب من الرجال، على كل حال المشكلة موجودة عند الطرفين، ما هي عند النسوة وحدهن، نجد عدداً كبير من الناس يلتزم ويستقيم بعاطفة، وهذا سرعان ما يستجيب حين تأتيه عاطفة أخرى تدعوه إلى خلاف ذلك.
وينبغي أن نحيط استقامتنا وصلاحنا والتزامنا بسياج العلم الشرعي، والوعي، وتربية الإيمان في نفوسنا؛ حتى يكون معيناً لنا بإذن الله وتوفيقه على الثبات.