(٢) في الأصل: "شيئاً كثيراً". وكتب بعضهم في حاشية الصفحة من أسفل، بخط مختلف تعليقاً على هذا القول قرأنا منه ما يلي: "أقول: الاعتراض ساقط عن رتبة الأصول، وذلك أن مالكاً رضي الله عنه لا يقبل شهادة العالم على مثله لأنه أكثر الناس تحاسداً وتباغضاً ......... … من العلماء … على ذلك عدم قبول الشهادة للعالم إلا أن يتكلم بما يجمع الناس على خلافه فيكون في غاية السقوط، وطول … في كلام العيني بأن نسبته ولا ينقضه ...... ...... وإلا فهو يقضي في المشمولي الكلام إلى المترجم … الشأن فيه ذكره اجتمع في ابن المترجم من كمال وغيره وكونه يخبر بالتواريخ ولا ممن حل نظيراً في الفتى ذم وإن علم الأنساب علم لا ينفع به … يضرب، والرمل من نوع التنجيم لها شبهة مكانة تشير إلى الحاكم يعرف فضيلة ................................. ". (٣) في الأصل: "توايخه". (٤) في عقد الجمان (وفيات ٨٤٥ هـ.).