(٢) ما بين الحاصرتين ضاع مع الصفحة الضائعة، واستدركناه من المصادر. وانظر عن (الونائي) في: إنباء الغمر ٤/ ٢٤٢ رقم ٧، والنجوم الزاهرة ١٥/ ٥٠٩، وحوادث الدهور ١/ ١٢٦ - ١٢٨ رقم ١، والمنهل الصافي ٩/ ٣٢٥، ٣٢٦ رقم ٢٠٨٦، والدليل الشافي ٢/ ٦٠٥ رقم ٢٠٧٨، وعنوان الزمان ٥/ ١٠٩ - ١١١ رقم ٤٩٦، وعنوان العنوان ٢٥٦، والتبر المسبوك ١٣٢ - ١٣٤ (١/ ٢٧٩ - ٢٨٣)، ووجيز الكلام ٢/ ٦٥٢ رقم ١٣٨٢، والضوء اللامع ٧/ ١٤٠، ١٤١ رقم ٣٤١، والذيل التام ١/ ٦٥٣، وحُسن المحاضرة ١/ ٤٤٠ رقم ١٩٧، وتاريخ الخلفاء ٥١٣ وفيه: "الوفائي"، ونيل الأمل ٥/ ٢٠٥ رقم ٢٠٧٣، وبدائع الزهور ٢/ ٢٤٩ وفيه: "الوفائي"، وشذرات الذهب ٧/ ٢٦٥. و"الوَنَائي" نسبة إلى "وَنَا" قرية من عمل الفيّوم. (التبر المسبوك ١/ ٢٨٣) وفي التحفة السنية، لابن الجيعان ١٧٣ "من الأعمال البهنساوية". (٣) في الأصل: "علاي". (٤) في عقد الجمان: "ولم يكن له يد". (٥) تمام كلام البدر العيني في: عقد الجمان ج ٢٤ ق ٢/ ٧٦٧ (ميكرو فيلم ٣٥٠٨٦): "وكان قد تولّى قضاء الشافعية بدمشق، ولم يخطر هذا ببالي أصلًا، لأنَّه لم يكن ممن يذكر فيمن كان أهلًا لذلك. ولكنّ الله قدّره، والمقدّر كائن. وكان فقيرًا جدًا، لم يركب بغلًا ولا فرسًا قبل ذلك، والله تعالى سخّر له هذا على يد الظاهر، فإنه ولّاه بلا سؤال منه، بل أعطاه بلا شيء، وأعطاه بغلًا وفرسًا وذهبًا للنفقة. وكان هو مع القاياتي وإبراهيم الإبناسي يحضرون درس الشيخ علاء الدين البخاري … ". (٦) العنوان من الهامش.