(٢) قرأها الدكتور محمّد محمّد عامر: "المملوكية". انظر دراسته عن "الروض الباسم" في مجلّد حوليّات كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، العدد ٨/ ص ٧٣ عام ٧٧ - ١٩٧٨. (٣) لم نقف على ترجمة لمن يلقّب بجمال الدين من بني الشِحنة. ولم نعرف المقصود بعبارة "الثالث" وأسرة بني الشِحْنة أسرة حلبية اشتهر أفرادها بالعلم والقضاء والتأليف. ذكر محمّد راغب الطبّاخ الحلبي في "إعلام النبلاء بتاريخ حلب الشهباء" جماعة منهم ممن عاصر المؤلّف ويُحتمل أن أحدهم نسخ الجزء الأول من "الروض الباسم"، ولكن ليس فيهم من يلقّب "جمال الدين". انظر: إعلام النبلاء - طبعة دار القلم العربي بحلب، الثانية ١٤٠٩ هـ / ١٩٨٩ - ج ٢٩٨٥ و ٣١٣ و ٣٢١ و ٣٣٨ و ٣٥٢ و ٣٥٨ و ٣٧٣.