ولقبه، ونحيل في ذلك على المصادر التي ترجمت له لمن أراد التوسع، ومن كان منهم من رجال التهذيب فقد ذكرنا حكم ابن حجر عليه في التقريب.
٩ - تخريج كل قول ذكره المصنف رحمه اللَّه من مصادره الأصلية أو التي شاركت المصنف في الإسناد، وذلك للاطمئنان إلى صحة المنقول عن هؤلاء العلماء، ولمقابلة نص المصنف بما عند غيره.
١٠ - صناعة فهارس فنية للكتاب، تيسر الوصول للمراد منه وهي: